قد تحتاج أجسامنا إلى شرب المياه ونعطش دون علمنا بحاجتنا إلى التزود بالسوائل، ولكن ما الذي يمكنه أن يساعدنا على معرفة حاجة أجسامنا إلى المياه؟
لا يوجد داع للقلق، فالعلماء يعملون على تطوير سوار إلكتروني باسم "Jomi" يمكنه أن يخبركم بضرورة شرب المزيد من المياه.
يعمل هذا السوار الإلكتروني عند ربطه بقنينة الماء، ويقيس الكمية التي شربتها، ومن ثم يذكرك كلما حان الوقت لضرورة الزيادة، من خلال استخدام وسائل تنبيه صوتية وإشارات ضوئية.
ورغم أن العمل على تصنيع الجهاز وتصميمه النهائي ما زال قائماً، إلا أن التصاميم المبدئية حظيت على الكثير من الاهتمام عندما روجها عدد من المواقع الالكترونية.
كما يتوقع أن يرتبط السوار الالكتروني بالهواتف الذكية ليتمكن المستخدمون من التحقق من معدل الرطوبة في أجسادهم، ومعدل التبول، الذي يمكن أن يفقد الجسم رطوبته إن لم يتم التزود بالكمية الضرورية من المياه.
وسيواجه العلماء تحدياً في تجاوز عدة منافسين سابقين، فهذا لن يكون الاختراع الأول في مجال قياس معدل السوائل التي يحتويها الجسد، إذ سبقهم بالفكرة اختراع hydracoach.
لكن الحاجة لاقتناء هذه المنتجات تكمن بشكل عام في زيادة شرب المشروبات الغازية، التي لا يمكنها أن تقوم بدور المياه.
ويأتي هذا الاختراع بعد تطور التكنولوجيا وبعد تطورها وصغر حجمها، بحيث أصبح في الإمكان لبسها، بالإضافة إلى ارتباط التكنولوجيا بالمجالات الطبية والصحية.
لا يوجد داع للقلق، فالعلماء يعملون على تطوير سوار إلكتروني باسم "Jomi" يمكنه أن يخبركم بضرورة شرب المزيد من المياه.
يعمل هذا السوار الإلكتروني عند ربطه بقنينة الماء، ويقيس الكمية التي شربتها، ومن ثم يذكرك كلما حان الوقت لضرورة الزيادة، من خلال استخدام وسائل تنبيه صوتية وإشارات ضوئية.
ورغم أن العمل على تصنيع الجهاز وتصميمه النهائي ما زال قائماً، إلا أن التصاميم المبدئية حظيت على الكثير من الاهتمام عندما روجها عدد من المواقع الالكترونية.
كما يتوقع أن يرتبط السوار الالكتروني بالهواتف الذكية ليتمكن المستخدمون من التحقق من معدل الرطوبة في أجسادهم، ومعدل التبول، الذي يمكن أن يفقد الجسم رطوبته إن لم يتم التزود بالكمية الضرورية من المياه.
وسيواجه العلماء تحدياً في تجاوز عدة منافسين سابقين، فهذا لن يكون الاختراع الأول في مجال قياس معدل السوائل التي يحتويها الجسد، إذ سبقهم بالفكرة اختراع hydracoach.
لكن الحاجة لاقتناء هذه المنتجات تكمن بشكل عام في زيادة شرب المشروبات الغازية، التي لا يمكنها أن تقوم بدور المياه.
ويأتي هذا الاختراع بعد تطور التكنولوجيا وبعد تطورها وصغر حجمها، بحيث أصبح في الإمكان لبسها، بالإضافة إلى ارتباط التكنولوجيا بالمجالات الطبية والصحية.